04 أكتوبر 1980
عُقد اجتماع ضم ممثلين اثنين عن كل عشيرة قصد دراسة انبعاث نشاط هيئة اليقظة (إمكراس) الذي توقف نشاطها غداة استقلال البلاد. وكان هذا الاجتماع من نتائج انبعاث مجلس الضمّان تحت اسم مجلس الأعيان سنة 1977 بعد سنوات من مقاومة محاولات طمسه من طرف المسؤولين المحليين للحزب الواحد.
13 أكتوبر 1953
بعث مدير المصالح الصحية بأقاليم الجنوب الجزائري إلى الحاكم العسكري المسؤول على إقليم غرداية تقريرا مفصّلا حول المهمة التي كلّف بها حول مصدر جائحة الملاريا التي تفشت بمزاب والإجراءات الواجب اتخاذها للحدّ منها.
وقد توصّل التحقيق إلى أن المصدر هي المياه الراكدة بوادي مزاب مقابل قصر بنورة وأن الجائحة أصابت قصر بنورة دون القصور الأخرى.
وكان قبل الحصول على نتائج التحقيق قد تم فرض حجر صحي على آت يسجن لمدة تقارب الأسبوعين، مُنع خلاله مواطني البلدة من الخروج منها. وقد تمّ رفع هذا الحجر فور تحديد مصدر الجائحة ومحيطها.
14 أكتوبر 1992
أقام مكتب عشيرة آت خالد حفلا بهيجا بمناسبة تدشين الدار الجديدة للعشيرة والتي سماها بدار الشيخ أبي يزيد.
18 أكتوبر 1922
بعث الوالي العام للجزائر إلى الحاكم العسكري لإقليم غرداية تقريرا عن قيام الطلبة المزابيين بتونس بالدعاية لصالح الحزب الدستوري التونسي والذي بلغه من الوزير المفوض لدى الإقامة العامة لتونس.
وكان التقرير مرفقا بقائمة تتضمّن أسماء هؤلاء الطلبة وقد أحصينا من بينهم على الأقل 17 يسجنيا.
وطبعا الهدف من هذا التقرير هو مراقبة تحركات هؤلاء الطلبة عند قدومهم إلى مزاب أو منعهم من العودة إلى تونس.
19 أكتوبر 1913
بعث مجلس ضمّان آت يسجن وفدا إلى اليسجنيين المقيمين بمدن الشمال متكونا من ثلاث شخصيات:
- زكرياء زكري بن سعيد
- قضي الحاج إبراهيم بن بكير
- الحاج سعيد الحاج يوسف بن صالح
قصد تحسيسهم حول اتخاذ موقف موحّد في شأن قانون فيفري 1912 و المتعلق بالتجنيد الإجباري لشباب مزاب و الطلب منهم دعم الوفد في مساعيه الرامية لرفض تطبيق أحكام هذا القانون على شباب مزاب.
وتُعدّ هذه الرسالة نقطة انطلاق لحملة دامت 35 عاما لم يهنأ خلالها بالا للسيد زكرياء زكري بن سعيد إلى أن أثمرت سنة 1947، جهوده وجهود أعيان مزاب الذين ساندوه، بالإعفاء الكلّي لشباب مزاب من التجنيد الإجباري.
24 أكتوبر 1951
بعث السيد حجوط إبراهيم بن بالحاج رئيس جماعة المزابيين بالعاصمة ورفيقه السيد باعلي عيسى بن الحاج عمر باسم لجنة الدفاع عن مزاب إلى وزير الداخلية الفرنسي، مذكرة احتجاج على رغبة السلطات الفرنسية ربط منطقة مزاب بمقاطعة الجزائر العاصمة في إطار عملية إعادة تنظيم أقاليم الجنوب الجزائري.
28 أكتوبر 1918
أصدر السيد بليدي بوكامل عبد الله بيانا يتضمّن دعوة للمساهمة بالاكتتاب في إنشاء شركة لنقل المسافرين والبضائع بين مدينتي الجلفة وغرداية.
وقد نجح فعلا في إنشائها وكانت تعد في تلك الحقبة أكبر شركة للنقل بالجنوب الجزائري.
28 أكتوبر 1920
أوقفت السلطات الاستعمارية بتونس كل من:
– الشيخ صالح بن يحي بن الحاج سليمان (عم مفدي زكرياء والعضو المؤسس في الحزب الدستوري التونسي)
– والشيخ أبو إسحاق إبراهيم اطفيش
بتهمة المساس بأمن الدولة التونسية بسبب نشاطهما السياسي ومواقفهما المناهضة لسلطة الاستعمار وحكمت عليهما بالسجن لمدة 9 أشهر.
29 أكتوبر 1954
أصدر رئيس ملحقة غرداية تقريرا حول سوق لالة عشو يقترح تصنيفه كمعلم محمي، ويوصي فيه خصوصا على:
- منع إعلاء البنايات المحيطة بالساحة.
- منع وضع لوائح إشهارية أو تجارية بالساحة.
30 أكتوبر 1947
أجرى رئيس ملحقة غرداية استفتاء بين الفرق المكونة لمجلس الضمّان حول طريقة انتخاب أعضاء المجلس.
وكان هذا الاستفتاء نتيجة خلاف حاد بين أعضاء المجلس والمقاديم استمر شهورا واستدعى تدخل السلطات الرسمية.
تضمّن الاستفتاء الجواب ب”نعم” أو “لا” حول سؤال ” هل ترغبون في تغيير الطريقة المعتادة في انتخاب أعضاء المجلس و اللجوء إلى طرق ديموقراطية؟”
وكانت نتيجة الاستفتاء:
- 369 لا
- 33 نعم
آت يسجن يوم 30 سبتمبر 2022
ملاحظة: التواريخ مرتبة حسب ترتيب أيام الشهر
