تقديم الكتاب:
يهدف البحث في مجمله إلى الإجابة على مجموعة من الإشكاليات هي:
- ما مفهوم المدرسة الحرّة؟ وما الفرق بينها وبين المدرسة الرسمية؟
- كان التعليم قديما في حلقات المشايخ ثم تحول إلى مدارس، كيف حصل هذا التحول؟، وما الفرق بينهما؟
- كيف استطاعت هذه المدارس أن تحافظ على الشخصية الإباضية المزابية في ظل الاستعمار الفرنسي، وبعد الاستقلال، بخاصة مع وجود المدرسة الرسمية؟
- ما هي أهمّ المدارس التي كانت فاعلة في البلدة في هذه الفترة؟ وما هي مميّزات كل واحدة منها؟
ويشتمل البحث على مقدّمة وثلاثة فصول وخاتمة:
كان عنوان الفصل الأول «التعليم التابع للمسجد والتعليم التابع للمشايخ».
أما الفصل الثاني: «المدارس الحرة المندثرة».
أمّا الفصل الثالث: «المدارس الحرّة الناشطة في ميدان التعليم».
المؤلف: لطيفة بنت قاسم الحاج موسى
الأستاذ المشرف: أ.ابن ادريسو مصطفى بن محمد
بارك الله فيك على مجهودك.
لي تعليق على العنوان : إلى متى نتجاهل اسم آت يزجن و نعوضه ببني يزقن
نحن نصنع حجج مخالفينا بأيدينا