01 جويلية 1962
جرى الاستفتاء على استقلال الجزائر وتمّ الإعلان عن نتيجته بيسجن في الأمسية بساحة بوجديرة أمام مقر البلدية وكانت كما يلي:
عدد المسجلين: | 3653 |
عدد المصوتين: | 3596 |
عدد المصوتين بـ”نعم”: | 3596 |
عدد المصوتين بـ”لا”: | 00 |
وإثر الإعلان عن هذه النتيجة أقامت منظمة الكشافة حفلا ارتجاليا في عين المكان بالأناشيد، افتُتح بتلاوة آيات بينات من فضيلة الشيخ الحاج صالح بزملال تلاه الأستاذ محمد بن يوسف طفيش في خطاب قصير بالمناسبة.
03 جويلية 1962
أقيم حفل كبير بساحة بوجديرة احتفاء بالاستقلال من تنظيم السيد دواق إبراهيم بن صالح، رئيس المجلس البلدي التابع لجبهة التحرير الوطني.
بدأ من الساعة السابعة صباحا إلى وقت الزوال ثم استُؤنف ليلا ابتداء من الساعة التاسعة.
وتضمّن الحفل في الفترة الصباحية، أناشيد كشفية وكلمات من كلّ من السادة متياز إبراهيم بن بانوح وعبدالرحمان عمر بن يوسف وشريف حاجي بن الحاج محمد وطفيش محمد بن يوسف ومتياز محمد بن إبراهيم.
وفي السهرة أناشيد ومسرحية من مختلف فرق الكشافة بمزاب تحت قيادة العميد غناي عمر بن يحي وخطاب المسؤول العسكري للمنطقة محمد هنداوي.
جانب من الفترة الصباحية من الحفل
الفترة الليلية – دخول الكشافة للبلدة
استقبال المسؤول العسكري للمنطقة ورفع العلم أمام مقر البلدية
أناشيد كشفية ومسرحية فوق منصّة مركّبة بمصلى بوجديرة
كلمات المسؤولين والخطباء
رحم الله كل القائمين على هذه الاحتفالات وكل المتدخّلين خلاله وجعل مساعيهم في ميزان حسناتهم.
01 جويلية 1913
بداية فترة رئاسة فضلي سليمان بن عيسى لجماعة آت يسجن (مجلس الضمّان)
حيث صادق الحاكم العام للجزائر “جون بابتيست أبال” على تعيينه في منصب قايد البلدة خلفا لوالده فضلي عيسى بن سليمان ويأتي هذا التعيين بعد أن انتخبت عليه الجماعة بالإجماع يوم 21 ماي من نفس السنة. وقد استمرّ في هذا المنصب لعدة عهدات إلى أن وافته المنية يوم 26 جوان 1934
ويعدّ هذا المنصب بمثابة رئيس البلدية و همزة وصل بين مواطني البلدة و السلطة العسكرية الفرنسية بغرداية حيث كانت هذه الأخيرة تعتبر مجلس الضمّان بمثابة مجلس بلدي منتخب.
17 جويلية 1975
كان آخر يومه يعيشه مفدي زكرياء بأرض وطنه الجزائر حيث اضطر إلى مغادرة الوطن نحو المغرب من مدينة تلمسان أين كان يُقام ملتقى الفكر الإسلامي. وهذا الفرار كان تحسّبا لأي إجراء ضدّه إثر غضب بعض المسؤولين في السلطة بسبب قصيدته ” ألا أين الرجولة …..يا لقومي” التي ألقاها في حفل تدشين المركز الإسلامي يوم 8 جويلية 1975.
ولم يعد إلى أرض وطنه من تونس إلا محمولا على النعش بعد أن وافته المنية يوم 17 أوت 1977.
25 جويلية 1905
بدأ تفشي مرض الجدري بالبلدة (Épidémie de variole). وتم إحصاء إلى تاريخ 31 أكتوبر من نفس السنة 306 مصابا منهم 70 طفلا، وتوفي منهم 28 طفلا.
27 جويلية 1948
وافقت جماعة آت يسجن (مجلس الضمّان) على إنجاز أول بئر ارتوازي بالبلدة وخزّانات الماء بحي ترشين.
28 و 29 جويلية 1991
أقامت الجمعية الإباضية المزابية بمرسيليا حفل تدشين مقرها. حضر الحفل جمع غفير من المزابيين اليسجنيين وتضمّن الحفل كلمات من عدة مشايخ. كان مكتب الجمعية يتشكّل من السادة: لعلي محمد بن يوسف (رئيسا) – بخير الناس مصطفى – نفاع يحي بن سليمان – طلاي عبد العزيز بن داود – عفو داود بن إبراهيم – طفيش عيسى بن محمد – أميني أحمد بن محمد.
30 جويلية 1921
اتفقت جماعة آت يسجن (مجلس الضمّان) على إنجاز دار الحجبة بالموضع المسمى إصرفان ناحية الباب الغربي وهي مدمجة حاليا ضمن المحلات التجارية. وهذا الاتفاق جاء ليلغي اتفاقا سابقا كان ينص على بناء دار الحجبة جنب برج بادحمان.
وقد توقف حجب العرسان بهذه الدار ابتداء من 23 مارس 1972 وانتقل إلى حجبة حي أعركوب ( مقابل المسجد العتيق) بعد الانتهاء من أشغال توسيعها.
آت يسجن يوم 30 جوان 2022